كائنات ماقبل التاريخ والبشر

العديد من القصص والافلام الوثائيقيه التى تحدثت وبكثره عن ما قبل البشر والحياه التى كانت تسود الكره الارضية
من هذه الاشياء التى كانت ماقبل التاريخ هى

الديناصورات والوحوش

عاش بعض من أكبر المخلوقات فى عالمنا هذا ، منذ ملايين السنين. وفيما يلي أكبر وحوش عاشت فى البحر و في المحيطات.

الشستاسور

عاش هذا الحيوان فى البحار والمحيطات من ألاف السنين الماضيه وهو من الثاديات ومن قصيلة الدلافين فى بداية نسلهه الأول ينمو هذا الحيوان البحرى حتى يصل طوله الى أكثر من 20 مترا ويسبح فى أعداد كبيره لمهاجمة فرائسه فى جماعات تصل الى 20 فرد وهذه نبذه مختصره عن الشستاسور.

الداكوسارف

هو من الزواحف الغريبة الشكل حيث إكتشفوا علماء الأثريات هياكله الأولى فى ألمانيا وانجلترا وروسيا والارجنتين كان هذا الحيوان البحرى قريب من التماسيح فى عصورنا هذه يصل طوله الى 7 أقدام وكان يهاجم الفرائس فى البر والبحر ويسير فرديا لا يحب الصيد فى جماعه .

ملك البحر

Talassomedon هو ترجمة " رب البحر أو ملك البحر " باليونانيه وهو من الكائنات أكلة اللحوم المفترسه هى تشبهه فى تصميم جسمها مثل القرش الأبيض مع اختلاف فمها الذى يصل طوله الى 4 أمتار بخلاف طولها الكلى الذى يصل الى 13 متر فى عمرها المتوسط بمعنى أنها قابله لزيادة طولها.

النيتوزافرى

من الوحوش الأصغر حجما ولكنه كان يتميز بشده الإفتراس لتصميم حجمه وهيكله العظمى الذى يتميز بالقوة فكانت فى دماغه كل القوة التى تساعده على المناوره وافتراس فريسه أكبر من حجمه , كان النيتوزافرى يصل طوله الى 4 أمترا فقط إكتشف العلماء أنه من فصيلة ال البليوصورات الحفرية .

تيلوزاروس

التيلوزاروس من الكائنات أكلة اللحوم والأكثر إفتراسا يسص حجم التيلوزاروس الى 15 مترا اكتشفى فى أمريكا الشماليه الحديثه تبين أنه كان يأكل الأسماك صغيرى الحجم فقط وكان غذائه المقضل هو الطيوم والثديات البريه بعكس وجوده فى بيئه بحريه.

تالتالوره

اسمه Talattoarh وهو من الاحجام الكبيره فمن الممكن أنك تتخبله وكأنه أوتوبيس رحلات أو عربة قطار فرديه عاش منذ 244 مليون سنة وكان من الكائنات الأكثر إنقراض على وجهه الأرض كانت تتغذى على النباتات البحريه بخلاف اللحوم والاسماك.

تانستروفى

من الكائنات القصيرة الحجم لتصل الى 6 امتار والتى كانت تتكيف على حسب بيئتها فاذا كانت نباتيه أو غير ذلك عاشت نحو 215 مليون سنه من العصر التراسى الذى اكتشفها والتى لا نسمع بعده حتى الان

share on: facebook